أغرب القصص الواقِعِية
strangest real stories
عندما تمت محاكمة الطماطم (When tomatoes were tired):
هناك في مدينة "سايلم" الأمريكية التي اشتهرت بِمُحاكِمة السحرة وكلْ من تُسَوِّل له نفسه بالعمل بالسِحْر والشعوذة ، اشتهرت المدينة بالهيستريا الجماعية ضد السحر والأمور غير المرئِية سواء كانت ألعابْ خِفَة أم غير ذلك ؛ وكانت تُحَاكِمْ من يَفْعَل ذلك بأقصى عقوبة مُمْكِنة حتى إن لمْ يَكُنْ ساحِرًا فتم قتل العشرات من النساء والبعض من الرِجال.
وفي عام 1820م أقامت "سايلم" مُحاكمة ضد الطماطِم واعتبرتها من الأكلات السامة ؛ وذلك لأنه كان العديد من الأوروبيين الأغنياء الذي لقوْا حَتفهم أثناء تناوُلِهِم للطماطم ، فقد كان يتم تقديم الطماطِم للأغنياء حينئِذ على أطباقٍ من مَعْدَن "البيوتر" ، فيقوم التركيب الكيميائي للطماطِم بتحرير "الرصاص" الموجود في معدن "البيوتر" لتَمتصُه الطماطم ؛ مما يُسَبِبْ ذلك التسمم بالرصاص.
وكان هناك مُزارِع اسمه "روبرت غيبون جونسون" عَلِمَ أن الطماطِم في حد ذَاتِها من الأكلات غير السامة طالما أنه لم يكُن قد تمَّ تلويثِها بالرصاص ولكنه كان بِحاجة إلى طريقة لِيُثْبِتْ ذلك إلى أهلِ المدينة.
سار "جونسون" إلى مبنى المحكمة المحلية حاملًا معه سلة كبيرة من الطماطِمْ لِيُقِيم الحكم عليها وأحضر معه طبيبًا مرموقًا تحسُبًا لأيّ طوارئ خارِجة عن إرادِته ، وسُرْعان ما تجمَّع حشد من الناس لمشاهدة ذلك الرجل المجنون وهو يُنْهِي حياته بالتأكيد ؛ وذلك لأن مشاهدة الناس وهم يموتون في عصور أوروبا الوسطى كان أمرًا مُمتِعًا تاريخيًا بالنسبةِ لهم.
قال لهم "جونسون" قبل أن يتناول سلة الطماطِم : (سيأتي الوقت الذي ستكون فِيهِ هذه الطماطِمْ القُرمزية الفاتِنة الغنيّة بالفائدة لذة للعين ومتعة لِلْفَمْ ؛ سواءًا كانت مقلِية أو محمصة أو مشوية أو حتى تؤكَل نيّئِة ، وسوف تُشكِل أساس حقول كثيرة) ، ويُعتبَر هذا الكلام من أشهر الخِطَابات الملحمية التي قِيلَت في الطماطِم ، ثم أكل السلَّة بأكملِهَا وبالطبعِ لمْ يَمُت ؛ ومِنْ ثمَّ كانت التوسعات العملاقة في زراعة الطماطِم على الصعِيدْ العالمي.
المباراة التي تحولت إلى حرب عسكرية (The match that turned into a military War):
كانت التوترات الحدودية على أشُدَها بين الجارتين الهندوراس والسلفادور عام 1969م ، وفي خِضَمِ ذلك لعِبَ المنتخب الأول لكرة القدم من كِلا البلدين التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم عام 1970 م .
فازت السلفادور في ثلاث مباريات جماهيرية مشحونة بالفعل مما تسبب في اندلاع أعمال العُنْف والقتل وقطع كافّة العلاقات الدبلوماسية بينها وبين الهندوراس ، وبعد أربعة أيام من أعمال العنف وسقوط أكثر من 2000 قتيل أعلنت السلفادور انسحاب قواتِها ، ويُطْلَق على حرب الأربع أيام تلكْ مُسَمى "حرب المائة ساعة".
حكمت المحكمة على الملِكة بموتها (The court sentenced the queen to her death):
عام 1880م كانت ملكة مملكة تايلاند "سانادا كوماريراتنا" مع ابنتها الأميرة على متن قارب في وسط العاصِمة ، وما إن بدأت رِحلتِهما بوقتٍ قليل انقلب القارِب وغَرِقَت الملكة وابنتها على مرأى ومسمع من عوامِ الناس.
لكنه لَمْ يتطوع أحدًا لإنقاذ الملكة وابنتها وذلك لأن طبقًا لدستور المملكة التايلندية يُمْنَع عامة الناس من لمس أيّ فرد من العائِلة المالكة ؛ ومنْ يُخَالِف ذلك تكُنْ عقوبتهُ الموت.
شحن الأطفال عبر البريد (Children Shipping via Mail):
في عام 1913م سمِحَ المسؤولون عن البريد في الولايات المتحدة الأمريكية بزيادة أوزان الطرود البريدية من 4 أرطال إلى 50 رطلًا = (أقل من 275 سنتيمتر ومن 32 كيلو جرام) ، مما أدى إلى ظهور كافة أنواع السلع الغريبة والمختلفة التي يتم شحنِها عبر البريد.
وبما أن أسعار الشحن البريد كانت أرخص بكثير من ثمن تذاكِر القِطار في ذلك الوقت ، عَمَد كثير من الآباء وأبناء الطبقة المتوسطة بصفة خاصة إلى شحن أطفالِهم عبر البريد ، فمثلًا : في بلدة "إغين إستي " بولاية "أوهايو" الأمريكية قام والدان بشحن طِفلِهما الذى يزِن 10 أرطال إلى منزل جدته في بلدة "باتافيا" التي تبعُدْ ميلًا واحِدًا عن البلدة التي يقطنون بِها ؛ وكان الشحن مقابلْ 15 سنتًا فقط مقارنةً بأسعار تذاكِر القطار الغالية في ذلك الوقت.
وعادةً ما كان برجِع سبب ائتمان الأهل على شحن طِفْلِهم بالبريد إلى الثقة المتبادِلة بين الوالِدين وحامل البريد الذي غالبًا ما يكون من الجيران أو الأقارِب ، وبشكل عام كان يتم النظر إلى قصص الآباء الذين يرسلون الأطفال بالبريد كنُكتة ظريفة ، وكانت تلك الثغرة في نظام البريد كبيرة لدرجة أنه قد يستخدمها عصابات الإجرام في خطف الأطفال ، وما لبث الأمر أن استغرق سنة كامِلة حتى تفطِنْ مكاتِبْ البريد وتقوم بسد تلك الثغرة في نظامِها.
البالونات القاتِلَة (Killing balloons):
في عام 1986م في مدينة "كليفلاند" بولاية "أوهايو" الأمريكية كانت المحاولة لكسر رقم قياسِي للمتعة من خلال مهرجان البلالين (Balloon Fest) ، فقد تم إطلاق أكثر من 2 مليون بالونة بالجو ، مما حجب الرؤية عن قائِدي الطائرات التي تُحَلِقْ في سماء المدينة.
ولم تكتفي البلالين بحجب الرؤية في السماء بل سقط بعضُها على البُحيرةِ أيضًا ؛ مما أعاق ذلك عمل مروحية خفر السواحِل للوصول إلى شخصين كانا يستنجِدان لإنقاذِهِمَا مِن الغرق ، فتسببت البلالين بموت شخصيْن غرَقًا.
حدثت الجريمة و "الملابِسْ" في قفص الإتهام (The crime took place and the clothes are in the cage):
هناك بعض الأمراض النفسية التي قد يُعاني منها بعض الأشخاص مثل "متلازمة التكدُس القهرِي" أو "متلازمة ديوجانس" التي قد تُسبب الوفاة فيما بعد ؛ ففي عام 2009 م في أسبانيا قد عانى زوجان من متلازمة ديوجانس حيث كانت لديهم عادة حب امتلاك الكثير من الملابِس بالإضافة إلى إهمالِهم الشديد ؛ وقد أدى الوزن الهائل للملابس التي بحوزتِهم إلى سقوط الأرض من تحت منزلِهِم وانهيار المنزل بشكلٍ كامِلْ ، فتوفِيَّ الرجل وزوجته وابنتهم التي تبلُغْ من العُمْرِ 12 عامًا.
وهناك من مات مُختنِقًا بالملابِس مثل : المشَّرِّعْ القانوني الإغريقي "داركو" الذي وضع قوانين صارمة للغاية فقد جعل الموت عقوبة لكثيرٍ من الجرائم ؛ وهو أيضًا أول شخص يضع قانونًا مكتوبًا يتم تنفيذه مِنْ قِبَلْ المحكمة اليونانية مما جعل ذلك شعبيتِه في ازدياد بين الناس ، وفي أحدِ الأيام عندما طُلِبَ "داركو" لِيَتم تكريمِه على إنجازاتِه بدأ حشد كبير من مؤيديه بِرميّ القُبَعات والعباءات عليه (كانت تلك طريقة الإمتنان والتعبير عن الإحترام والتقدير في ذلِكَ العصر) ، وفي النهادية أدّت كتلة العباءات والقُبعات التي أُلْقِيَتْ عليه إلى خنقِه حدَّ الموت.
هل سمِعْتَ يومًا عزيزي القارئ عن التنانير المشتعلة التي قتلت صويحباتِهَا ؟
لِعَلْ أول ما يتبادر إلى الذهن عن موضة أو فلكلور القرن التاسِعْ عشر هو التنانير العملاقة التي كان تصميمها مشَابِهْ إلى تصميم القفص فتبدو أكبر حجمًا مقارنًة بالتنانير السميكة ذات الطبقات الكثيرة التي كانت النساء ترتديها من قبل ؛ وقد كان يُطْلَق عليها اسم "تنانير الكرينولين" التي تسببت في وفاة ما يقرُب من 3000 شخص آنذاك ، وذلك بسبب تعثُرْ عجلات السيارات بها فتقوم بسحب السيدات وجَرِّهنَّ في الطرقات ، بالإضافة إلى قابلية تلك التنانير الشديدة للإشتعال فقد احترقت الكثير من النساء بسببها منهن على سبيل المثال : المراهِقة "موسون" التي تبلُغ 16 عامًا التي احترقت حتى الموت عندما سقط الفحم من موْقِدْ مِطبخها على تنورتها.
القصة الحقيقية وراء مُسلسل تيليتابيز (The real story behind Teletubbies):
هل تعلم - أيها القارئ - أن مسلسل تيليتابيز يرجِعْ إلى قصة حقيقية مرعبة حدثت في أحدث المصحات في بلغاريا عام 1995 م ؟ّ!
مجموعة "التيليتابيز" هم مجموعة من الأطفال الذين تم تعذيبِهِم وضربِهم ومنع الطعام عنهم في أحد المصحات البلغارية ، أما عن شخصيات "التيليتابيز" الحقيقية فهم :
لالاا : الفتاة الصفراء التي كانت لا تتكلم ومُصابة بمرض يجعلها تبتسم طوال الوقت بشكل مريب وبالتالِي فقدت أحاسيسها من المُعاناة فتحول شكلها إلى اللون الأصفر.
تينكي وينكي : طفل عُمُرُه 9 سنوات مشكلته نفس مشكلة "لالاا" بالإضافة إلى أنه كان طفلًا عصبيًا فاقِدًا لحاسّةِ السمع ، حاول "تينكي" الهروب كثيرًا من المصحة لكن في محاولة الهروب الوحيدة شبه الناجحة له حدثت عاصِفة ثلجية وكاد أن يموت.
دونجا : كان طفلًا غير قادِرًَا على الكلام وكان يعانِي من مشاكِل في الجهاز الهضمي مما جعله دومًا يُعانِي من بُنْيّة جسدية ضعيفة.
بولينا : هي فتاة تركها أهلها في المصحَّة وهي في عُمْرِ 3 سنوات ، كانت تُعَانِي من عيب الإبتسامة التي لا تنتهِي أيضًا ، لكن عندما نشب حريق بالمصحة احترق جسمها وبَقِيَتْ على قيّدْ الحياة ؛ فتحول جسمها إلى اللون الأحمر مِنْ جراء الحادِثْ.
كيف أخفت أمريكا مدينة كاملة من على سطح الأرض (How did America hide an entire city from the surface of the earth):
مدينة (Oak ridge) في ولاية تينيسي الأمريكية ؛ هي المدينة التي أخفتها أمريكا بشكلٍ كامل فلم تتواجد على خريطتها قط ولم يحكي عنها أحدًا ، فما هي قصتِها ؟!
في أكتوبر عام 1942 م عاد سكان المدينة إلى منازلِهم ليجدوا رسالة مكتوب عليها أمامكم 6 أسابيع فقط لإخلاء المدينة ؛ حيث أن الدولة سيطرت عليها عبر حق الامتلاك الحكومي وقامت ببناء سور حول المدينة وذلك كله لإنشاء مفاعِل هيدروجيني خلال شهور قليلة.
جميع العمال الذين عملوا في هذه المدينة لم يكن لديهم أيّ عِلم بما يقومون بِه ؛ وذلك لأن كل عامِل كان لديه مهمة صغيرة في المشروع وغير مسموح له بالتحدث مع أي عامِلْ آخر أو حتى الإطلاع على المهام الموكلة لأيّ مِنْ زملائِه ، والشئ الوحيد الذي قد تم إخباره للعُمال أن ما يقومون به سيضع نهاية للحرب فقط.
كانت المدينة مليئة بالإعلانات المرسوم عليها رموز تُعَبِرْ عن الصمت لِتُذَكِرْ العمال دائِمًا بأن عليهم إبقاء أمر المدينةِ سرًا وذلك حتى لا يحصل أي جواسيس من دول المحور على أيّ معلومة عن تلك المدينة ؛ حتى أن نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية لم يكُنْ يعلم شيئًا عن وجود تلك المدينة.
استمرت السرية التي تُحيط بالمدينة والمشروع القائم عليها حتى عَلِمَ العُمال عن هوية المشروع الذي عملوا به عن طريق الجرائد ، فرأوْ أنه قد تم إلقاء "نتيجة المشروع" القنبلة النووية على مدينتيّ هيروشيما وناجازاكي في اليابان مما تسبب ذلك في إنهاء الحرب العالمية الثانية.
ظهرت المدينة إلى العلن بعد انتهاء الحرب ، وهي مدينة لا تختلف عن مثيلاتِها إلا أنه على أرضِها فقط تم صناعة أقوى سلاح فتَّاك في تاريخ البشرية.
الدمية "أنابيل" ما وراء الحكاية (The doll Annabella Beyond the story):
تم إنتاج العديد من أفلام الشعوذة عن الدُمْيّة "أنابيل" التي يعتقِدْ الكثيرين أنها لازالت تُمَثِّلْ خطرًا إلى يومنا هذا ، فمن هي "أنابيل" التي تقطن متحف "لورين وران للغيبيات" بداخل صندوقِهَا الزجاجِي ؟!
كان ياما كان في سالِفِ الزمان ، كانت هناك فتاة تُدْعَى "دونا" أهدتها والدتِها دُمية نادرة في عيد ميلادها ؛ وقد اشترتها لها من متجر عتيق ، كانت دونا تعمل كممرضة وتعيش مع رفيقة سكنها "إنجي" ؛ ومِنْ ثمَّ انشغلت كلا الفتاتين بحياتِهِما الخاصة حتى بدأت الحوادِث المُرِيبة في الظهور.
فكانوا يتركون الدمية في غرفة ثم يجدونها في غرفة أخرى ، وكانوا يجدون بعض الرسائل المكتوبة بخط اليد بواسطة قلم رصاص ونوعية ورق خاصة ، وأحيانًا أخرى كانوا يجِدون الدمية تنزف دمًا.
أصيبت الفتاتين بالرعب فاستعانوا بوسيطة روحانية أقنعتهم بأن الدمية مسكونة بروح فتاة تُدْعى "أنابيل هيغينز" تبلغ من العُمْرِ 7 سنوات وأنها ماتت منذ زمنٍ بعيد ، وأنها تُريد إقامة علاقات ودية مع الفتاتين لأنها ارتاحت لهما ، أشفقت "دونا" على "أنابيل" وقررت الاحتفاظ بالدمية.
لكن كان صديق "دونا" يكره الدمية ، وأراد أن يتخلص منها نظرًا لما تروادِهُ من أحاسيس غريبة تجاهِها ، وذات يوم كان نائمًا على الأريكة حين شعر بشئ يلتف حول عُنُقه فوجد الدُمية بجانبِه ثم سقط مغشيًا عليه وعندما أفاق وجد أثار للحروق على صدرِه.
فزِعَت "دونا" وقامت بالاتصال بعالِمَيّ الروحانيات "إد و لورين" الذين توصلا في النهاية أن الدمية بها كائن شيطاني ، قررت دونا التخلُص من الدُمْيَّة فأخذها عالِمَيّ الروحانيات منها ، وفي طريقهم إلى المنزل فقدوا السيطرة على السيارة لكنهم وصلوا في النهاية بشَّقِ الأنفس ، ولم تلبث الدمية في منزِلِهما كثيرًا نظرًا لما سببَته من خطورة وإزعاج إلى أن قرر العالِمان الإحتفاظ بتلك الدُمية داخل صندوق زُجاجِي في متحف لورين وارن وعرضها بجانب الكثير من الأشياء المسكونة والغامِضة.
القرد الذي قتل ملك اليونان (The monkey who killed the king of Greece):
في عام 1917 م تَقَّلّد "الِكسندر الأول" مقاليد الحكم على عرش مملكةِ اليونان ، وكان معروفًا بِحُبِه لاقتناء الحيوانات الأليفة ، وفي أحد الأيام أثناء تِجوالِه مع كلبه في الحديقة الوطنية في أثينا ؛ تشاجر أحد القرود مع الكلب ، وعندما حاول الملِكْ الفصل بينهما فوجئ بقردٍ آخر هاجمه من الخلف وعضَّه في يدِه مسببًا له جُرْحًا بالِغًا.
لَزِم الملِكْ الفراش لمدة 10 أيام على إثِرْ تلك الحادثة إذ ظهرت عليه آثار "عدوى عضة القرد" التي تسببت بوفاتِه عام 1920 م.
الكلمات المفتاحِية (Keywords):
Strangest real stories, When tomatoes were tired, The match that turned into a military War, The court sentenced the queen to her death, Children Shipping via Mail, Killing balloons, The crime took place and the clothes are in the cage, The real story behind Teletubbies, Teletubbies, How did America hide an entire city from the surface of the earth, The doll Annabella beyond the story, Annabella, The monkey who killed the king of Greece.
أغرب القصص الواقِعيّة، عندما تمت محاكمة الطماطم، المباراة التي تحولت إلى حربٍ عسكرية، حكمت المحكمة على الملكة بموتِها، شحن الأطفال عبر البريد، البالونات القاتِلَة، حدثت الجريمة و الملابس في قفص الإتهام، القصة الحقيقية وراء مسلسل تيليتابيز، تيليتابيز، كيف أخفت أمريكا مدينة كاملة من على سطح الأرض؟، الدمية "انابيل" ما وراء الحكاية، انابيل، القرد الذي قتل ملك اليونان.
المصادِرْ (References):
https://patch.com/california/arcadia/danger-in-the-sky-killer-balloons.
https://www.telegraph.co.uk/culture/tvandradio/10903566/Teletubbies-16-things-you-didnt-know.html.
https://www.nhregister.com/lifestyle/article/Real-Annabelle-story-shared-by-Lorraine-11382545.php.
https://linkrandom.blogspot.com/2015/06/fact-of-day-king-and-monkey.html.
https://www.kqed.org/pop/102027/we-used-to-be-able-to-send-children-in-the-mail.